الميديا والإلحاد

التعريف بكتاب : الميديا والإلحاد
العنوان الفرعي: السينما واللاوعي : الخطاب الشعبي للإلحاد
الكاتب : م. أحمد حسن (أبو حب الله) - عن مقال سابق بمجلة براهين العدد الثاني
سلسلة : أطروحات فكرية - 5
مقاس الكتاب: 14 في 21 سم
عدد الصفحات: 128 صفحة - ألوان
تصدير المركز:
في هذا الكتاب يستعرض معنا م. أحمد حسن العديد من أمثلة الوسائل والمُغالطات المنطقية المُستخدمة في الميديا العالمية اليوم (من أفلام ومسلسلات ورسوم متحركة ومواقع للتواصل الاجتماعي) لنشر الإلحاد الشعبي أو إلحاد الهواة كما نسميه والذي لا يعتمد على نقاش أو حوار متساوي الطرفين، وإنما التأثير من طرف واحد بالمشهد والصورة والكلمة والعاطفة، وذلك في مقابل غياب الرد أو التوضيح من الطرف الآخر. ولا شك أن الوقوف على مثل هذه الوسائل وفهمها ومعرفة كيفية التحصن منها لهو من أهم طرق الوقاية التي ينبغي تربية النشء عليها وتعريف الشباب بها.

المحتويات:
-الـفـصــل الأول
معركة اللاوعي
أهمية الوسائل البصرية في الميديا
الفئات المنبوذة والشاذة
لماذا التركيز على الأفلام السينمائية في هذه الدراسة؟
أثر (تقليد) الأفلام السينمائية في تغيير المفاهيم والمعتقدات

-الـفـصــل الـثـانــي
كيف يتم تمرير الأفكار الإلحادية في الميديا؟
أولًا: استغلال ثغرات النفس والعقل والخيال!
ثانيًا: الإغراق في عرض الشهوات والعُري وتحبيب الزنا والخيانة!
ثالثاً: تصوير الوجود والحياة بمظهر العبثية والعدمية واللاغائية!
رابعًا: المُغالاة في الخيال العلمي لتهميش قدرات الإله الخالق!
خامسًا: استغلال لامعقوليات النصرانية والأديان المُحرفة كذريعة للإلحاد!
سادسًا: تمثيل الإله بصورة غير مباشرة لخلع الرؤى الإلحادية عليه!
سابعًا: استغلال أكاذيب التطور كبوابة للإلحاد!
ثامناً: خلع صفة العقل على الذكاء الاصطناعي
التوصيات