أصول الخطأ

 

التعريف بالكتاب :  أصول الخطأ 

العنوان الفرعي: في الشبهات المثارة 

ضد الإسلام وثوابته

الكاتب : أحمد بن يوسف السيد

سلسلة : أطروحات فكرية - 12

مقاس الكتاب: 14 في 21 سم

عدد الصفحات: 65 صفحة

تصدير المركز:

في هذا الكتاب نطالع تلخيصا قيما لأصول الخطأ التي يقع فيها المشككون في وجود الخالق أو الإسلام، وتأتي أهمية هذا الكتاب من سببين، أولهما ندرة من تولى اختصار هذه الأصول بطريقة منظمة واعية بأحدث ما وصلت إليه شبهات المشككين اليوم، وثانيهما الخبرة التي تميز بها الكاتب أحمد بن يوسف السيد وفقه الله، حيث له باع طويل في محاورة المتشككين على مختلف ألوانهم، منذ برنامجه (كامل الصورة) وإلى تأسيسه للمشروع الناجح (صناعة المحاور) الذي شارك فيه الآلاف من مختلف بلدان العالمين الإسلامي والعربي، فالله نسأل أن يكتب به النفع والفائدة والقبول.

المحتويات:

مقدمة

الخطوات الموصلة إلى اكتشاف الخطأ في شبهات المشككين

الخطوة الأولى: «التأكد من معارضة الشبهة لحقيقة ما تؤمن به من الحق والحذر من مغالطة رجل القش»

الخطوة الثانية: «التأكد من وجود دليل على الشبهة وأنها ليست مجرد دعوى»

الخطوة الثالثة: «الـتأكد من صحة الدليل الذي تستند إليه الدعوى بعد تقسيم الشبهة إلى دليل ونتيجة»  

الخطوة الرابعة: «النظر في العلاقة بين الدليل والمدلول، واستبعاد ما لا تحكمه علاقة اللزوم»

الخطوة الخامسة: «التأكد من عدم معارضة النتيجة (المدلول) لما هو أرجح منها، فإن وجد فالراجح مقدم»

أصول الخطأ في الاستدلال عند المشككين في الإسلام

خارطة انتشار أصول الخطأ العشرة على أبواب الشبهات المعاصرة

النوع الأول: شبهات مثارة ضد أصل الإسلام

الباب الأول: «شبهات حول وجود الله وكماله والحكمة من أفعاله»

الباب الثاني: «شبهات حول القران الكريم»

الباب الثالث: «شبهات حول الرسول محمد عليه الصلاة والسلام»

الباب الرابع: «شبهات حول التشريعات الإسلامية»

النوع الثاني: شبهات مثارة ضد ثوابت الشريعة دون أصل الإسلام

الباب الأول: «شبهات حول السنة النبوية»

الباب الثاني: «شبهات حول الصحابة»

الباب الثالث: «شبهات حول الإجماع»

الباب الرابع: «شبهات حول الحدود الشرعية»

انتشار أصول الخطأ بحسب نوع الدليل

أولا: «أصول الخطأ الأكثر انتشارا في الشبهات المبنية على الدليل الخبري»

ثانيا: «أصول الخطأ الأكثر انتشارا في الشبهات المبنية على الدليل العقلي»

ثالثا: «أصول الخطأ الأكثر انتشارا في الشبهات المبنية على الدليل الحسي والتجريبي»

خاتمة